منتدى أبو فراس الحافظ تخصصي في تربية النحل - عرض مشاركة واحدة - وصفات الاعشاب الطبية من مختارات الاخ عبود الربيعي ا

21-04-2010

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبود الربيعي

ورق الزيتون يخفض الكوليسترول وضغط الدم

برلين: أفاد باحثون سويسريون وألمان بأن التجارب التى أجروها على عدد من المرضى، أظهرت أن تناول ما بين 500 و100 ميليجرام من مستخلصات ورق الزيتون يمكن أن يخفض الكوليسترول وضغط الدم.
وأشار الباحثون إلى أن مستخلصات أوراق الزيتون "efa 943" تحتوى على خواص لمنع ارتفاع ضغط الدم.
وأضافوا أن تناول حوالى 100 ميلجرام من هذه المادة له تأثير إيجابى خصوصاً على الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الخفيف.

زيت الزيتون يحميك من سرطان الثدي

مدريد : أفاد باحثون إسبان بأن مادة الفينول "حامض الكربوليك" الموجودة فى زيت الزيتون الصافى تكبح ظهور جين "إيتش إى أر – 2" المسبب لسرطان الثدي.
وخلص الباحثان خافيير مينيننديز من معهد كاتالونيا للأورام الخبيثة وأنطونيو سيجورا كاريتيرو من جامعة غرناطة الاسبانية، إلى أن زيت الزيتون الصافى الذى يعصر على البارد ولا يعالج بمواد كيميائية يحتوى على مواد كيميائية نباتية غالباً ما تفقد خلال عملية التكرير.
وأجرى كاريتيرو ومينيننديز تجارب على عينات من زيت الزيتون الصافى فى المختبر، فتبين لهم أن الفينولات النباتية المركبة الموجودة فى هذا الزيت تكبح بروتين الـ"إيتش إى أر – 2"، وعلى الرغم من أن الأبحاث تلقى الضوء على منافع زيت الزيتون الصافى فى مكافحة سرطان الثدي، فقد حض العلماء على تطبيق النتائج المخبرية على الإنسان بحذر.
يذكر أن للمواد الكيميائية النباتية أثر فى كبح ظهور الخلايا السرطانية المزروعة فى المختبر بكميات مركزة يتعذر الحصول عليها فى الحياة الواقعية من خلال استهلاك زيت الزيتون الصافي.

زيت الزيتون يحميك من سرطان الثدي

مدريد : أفاد باحثون إسبان بأن مادة الفينول "حامض الكربوليك" الموجودة فى زيت الزيتون الصافى تكبح ظهور جين "إيتش إى أر – 2" المسبب لسرطان الثدي.
وخلص الباحثان خافيير مينيننديز من معهد كاتالونيا للأورام الخبيثة وأنطونيو سيجورا كاريتيرو من جامعة غرناطة الاسبانية، إلى أن زيت الزيتون الصافى الذى يعصر على البارد ولا يعالج بمواد كيميائية يحتوى على مواد كيميائية نباتية غالباً ما تفقد خلال عملية التكرير.
وأجرى كاريتيرو ومينيننديز تجارب على عينات من زيت الزيتون الصافى فى المختبر، فتبين لهم أن الفينولات النباتية المركبة الموجودة فى هذا الزيت تكبح بروتين الـ"إيتش إى أر – 2"، وعلى الرغم من أن الأبحاث تلقى الضوء على منافع زيت الزيتون الصافى فى مكافحة سرطان الثدي، فقد حض العلماء على تطبيق النتائج المخبرية على الإنسان بحذر.
يذكر أن للمواد الكيميائية النباتية أثر فى كبح ظهور الخلايا السرطانية المزروعة فى المختبر بكميات مركزة يتعذر الحصول عليها فى الحياة الواقعية من خلال استهلاك زيت الزيتون الصافي.

زيت الزيتون يحارب خلايا سرطان الثدي

برشلونة : أكد علماء أسبان أن أحماض الكربوليك الموجودة في زيت الزيتون الأصلي تساعد في محاربة سرطان الثدي.
وأوضح خافيير منديز من معهد علم الأورام في كاتالونيا، أن النشاط البيولوجي لأحماض الكربوليك، وهي مضادات تأكسد طبيعية، الموجودة في زيت الزيتون تحارب الخلايا السرطانية في الثدي.
وأكدت الدراسة قدرة أحماض الكربوليك على وقف سرطان الثدي "HER2" والعمل على التخلص منه.
وأشار العلماء إلى أن هذه النتائج تعزز حقيقة ان الكيميائيات الضوئية قد تكون أساساً ممتازاً وسليماً لتصميم مركبات مضادة لسرطان الثدي.

زيت الزيتون البكر قد يحارب سرطان الثدي

دبي : أفادت دراسة حديثة بأن زيت الزيتون وخاصة النوع البكر منه بإمكانه المساهمة في التقليل من نسبة حدوث سرطان الثدي، وقد ثبت ذلك لدى نحو 20-30 بالمائة من حالات السرطان التي تفرز جزيئات "HER2".
وأشار خافيير مينديز الأستاذ في مؤسسة كاتالان لأمراض الدم في جيرونا، أن هذه النتائج طرحت تساؤلات عدة حول التضارب الحاصل لما توصلت إليه دراسات بعضها تحدث عن دور الحمية الغذائية الشرق أوسطية الغنية بزيت الزيتون في منع حدوث سرطان الثدي، في حين أن بعض الباحثين أكدوا أنهم لم يتمكنوا من إثبات ذلك ، بل استخلصوا أن العناصر الفعالة في زيت الزيتون تؤثر على أنواع معينة من السرطانات.
ومن المعروف أن هناك نوع من الأدوية المعالجة لسرطان الثدي، يعرف باسم "Herceptin" يعتمد في آلية تأثيره على استهداف جزيئات الـ "HER2"، لذا وجه الباحثون اهتمامهم نحو إمكانية أن يكون لزيت الزيتون نفس التأثير.
وجاءت النتيجة أن هناك نوعين من هذه المركبات يعرفان بالسيكوريدوسيز والليجنان، يقضيان على خلايا سرطان الثدي البشرية إيجابية "HER2"، بينما يكون هذا التأثير اضعف على الخلايا السلبية منها، كما وجدوا أنه في حال إطعام الفئران المحرض لديها الإصابة بسرطان الثدي كميات كبيرة من زيت الزيتون البكر، تتراجع درجة خباثة الورم.