من ضمن طرق تحسين تربية نحل العسل فإنه يتم التهجين بين السلالات المختلفة و من امثلة ذلك:

تهجين النحل المصرى مع النحل الكرينولى و القوقازى كان لهجينهم الأول صفات ممتازة، أما تهجين النحل المصرى مع السلالات الصفراء أعطى نتائج غير مرغوبة

---

تهجين النحل القوقازى مع النحل الكرينولى أعطى نسل ذات صفات ممتازة أما تهجينها مع السلالات الصفراء أعطى هجينا ذو صفات غير مرغوبة

---

بتهجين النحل اليمنى مع الكرينولى كان لهجينهم الاول صفات متوسطة بين الابوين

بتهجين النحل السورى مع النحل الكرينولى كان لهجينهم الأول صفات جيدة

---

بتهجين النحل الأفريقى مع السلالات البرازيلية المحلية سنة 1956 بواسطة Warrick Kurr, حيث افترض أن هذا النحل سوف يتأقلم مع الجو الحار هناك وقد ثبت صحة هذا الافتراض و لكن للهجين الناتج صفات عدوانية شديدة و أطلق علية النحل القاتل (killer bees) , وتكاثرت طوائفه هناك وتهجنت مع كل من النحل الموجود فى ولاية "ساو باولو", وبعد ذلك كان معدل انتشار النحل الافريقى بمعدل 100 – 200 ميل فى السنة, وفى سنة 1969 وصل إلى الأرجنتين وانتشر بها, وفى سنة 1973 انتشر فى فنزويلا و إستمر فى الإنتشار حتى وصل إلى عدد من الولايات الامريكية.

---

تهجين النحل البلدي (اليمنى) مع النحل الكرنيولي اعطى صفات لااراها مناسبة من وجهة نظري منها وقد قمت بذلك
تجربة ملكة نحل كرنيولي مع ذكور بلدي الناتج نحل يحمل لون النحل البلدي لكنه بحجم الكرنيولي
تكاثره معقول ولكنه غير مجدي تجاريا وخاصة في انتاج العسل وكذلك في انتاج الطرود

---

بالفعل تهجين النحل المصرى مع النحل الايطالى يعطى نسل سىء

و عند تهجين نحل نقى يمنى باخر نقى كرينولى يعطى نسل جيد

هناك فرق بين تهجين الهجن و تهجين السلالات النقية

الدراسات العلمية تعتمد على النحل النقى فى عمليات التهجين حتى يمكن الحصول على نتائج يمكن تكرارها