1- إن لدغ النحلة يكون غالباً في نفس مكان الألم وأما الوخز بالإبر فيكون في أماكن معينة.
2- إن اللدغ بالنحل لا يستدعي مسحة طبية قبل اللدغة في حين أن الوخز بالإبر لا بد له من مسحة طبية.
3- إن اللدغ بالنحل يعد أقوى فعالية من الوخز بالإبر.
4- إن اللدغ بالنحل يعطي تنبيهاً للجلد فقط ولا يحطم الروابط أو الخلايا فهو يعطي أكثر أماناً من الوخز بالإبر.
5- إن السم الناتج عن اللدغ يحاول أن ينتشر بسرعة في الدم أسرع من الدواء المعطى عن طريق الوخز بالإبر.
6- إن اللدغ بالنحل له خاصية التعقيم القوية فلدغة واحدة من النحلة لها القدرة أكثر من ألف مرة على قدرة وظيفة المضاد الحيوي البنسلين على إزالة الجراثيم المختلفة والفيروسات والتلوث وأن المضاد الحيوي بشكل عام قد ينتج عنه صدمة عند التوقف عنه فجأة ولكن لدغ النحل لا يفعل ذلك.
7- إن التطبيق بلدغ النحل يتم بيسر وسهولة جداً.
8- إن سم النحل لا ينتج عنه مقاومة.
9- إن العلاج بلدغ النحلة لا يشترط فيه وقت معين في ساعة معينة كل يوم.
10- إن المداومة على العلاج بالوخز بالإبر يسبب سواداً على الجلد في مكان اخذ الوخز بالإبر في حين اللدغ بالنحل لا يسبب ذلك.
11- إن العلاج بلدغ النحل أسرع فعالية بإذن الله من الوخز بالإبر. وهذه الفروق هي ما استطعت جمعها وهناك الكثير. وهناك الأمراض التي يناسبها العلاج بلدغ النحل وقد ثبتت علمياً ومن تلك الأمراض: الالتهاب الصديدي، الروماتيزم المزمن، الكدمات، التواء المفاصل فجأة، ضغط الدم المرتفع، التهاب المفاصل، الربو، التهاب الأوتار، الألم المزمن في الرقبة والظهر، دسك الرقبة، النقرص، متاعب الشعب الهوائية، ألم اللثة، الإمساك المستمر، حب الشباب. وبهذا قد اختصرت العلاج بلدغ النحل اختصاراً شديداً وأتمنى أن تنال الفائدة منه وأتمنى الشفاء العاجل لكل مسلم مريض بإذن الله.